بعد أن فارق الحياة غدرا ومقتولا امام عينها, ضمته إلى صدرها, حتى غرقت في دمائه وأغرقته بدموعها, وظلت تبكي وتتألم على فراق زوجها, فاقترب منها مرافق لهما, وقال محدثا لها : لا تحزني يا أختاه, لقد سبقك إلى الجنة
فأجابته : والله إني لسعيدة أنني قدمته شهيدا هدية, ولكنه ألم
فهنيئا لها ولزوجها
--
قصة من أسطول شريان الحياة
2 comments:
اللهم الحقننا معة في الفردوس الاعلي
الله عليك يا إسلام مبدع دائما
اللهم ارزقنا و إياك الشهادة
عمر منطاش
Post a Comment