راسلتني وأخبرتني بحالها, فأجبتها أن حالي من حالهاتحدثني بولعها
انتظرتك فى صمت الليل يعذبنى السهام
مرة ابكى ومرة يحرقنى البعاد
ومش كفينى فى بعادك الا كثرة العناد
لازلت على حبك احيا وعلى قلبك عايشة الرجاء
الا ترانى.......
لم اعد احتمل حبيبى
فلا اهوى الرجاء
وجودك وفراقك...ساروا عندى سواد
تحول قلبى على يدك احشاء
عفوا حبيبى ..لن انادى اسمك بعد اليوم فى الارجاء
مرة ابكى ومرة يحرقنى البعاد
ومش كفينى فى بعادك الا كثرة العناد
لازلت على حبك احيا وعلى قلبك عايشة الرجاء
الا ترانى.......
لم اعد احتمل حبيبى
فلا اهوى الرجاء
وجودك وفراقك...ساروا عندى سواد
تحول قلبى على يدك احشاء
عفوا حبيبى ..لن انادى اسمك بعد اليوم فى الارجاء
أخبرها بفعلها
أيتها العاشقة المنتظرة في الليالي الصماء
كيف لتلك العيون أن يتساقط منها البكاء؟
فما لبعادي عنك جمال أو دهاء أو عشق للعناد
أرى حبك كل ليلة في نجوم السماء
إن كنتِ لا تهوي رجاء فإن قلبي يأبى البكاء
أتعلمين أن قلبي وعقلي يتصارعا النداء
فالقلب يسعى والعقل ينهى وانت صاحبة الانقضاء
ليتني عقلا بلا قلب أو قلب بلا عقل, فكلاهما سواء
فالقلب أصبح كالأمعاء والعين مليئة بالماء
لا تجعلينني أذكر السوء ومكارنته بالخيناء
فلك معي ذكريات توصف بفوق الحسناء
ولي بقية معك فلا تجعلينها سوداء
فتمهلي يا عاشقة الليل والنجوم الحسناء
0 comments:
Post a Comment