
جاء في التوراة أنه عليل اللسان, وجاء في القرآن أنه ليس بفصيح الكلام, رغم اتفاق ذلك في التوراة والقرآن, إلا أنه كان نبيا ووجيهاً لأهل المكان والزمان, وأرسل إلى فرعون مستعبد الأنام, وحاجه في حشود من الزحام, فآمن معه سحرة فرعون بدون آمان, نجح في مهمته رغم أنه ليس بفصيح الكلام.
0 comments:
Post a Comment