في آخر يوم تدريب له بأحد الشركات العملاقة, وقف له مدير الفرع مصافحاً يديه وقائلا: هنفتقد ساعتك يا فندم, وبإذن الله أشوف ساعتك يا فندم سنة 2028 وأنت أغنى رجل أعمال مصري.
قال له الشاب صغير السن: أغنى رجل أعمال في العالم وليس بمصر.
مدير الفرع مبتسما: هبقى أوصل ساعتك لحد باب الطيارة الخاصة بتاعة ساعتك وقتها, مش هبعت موظف ولكني سأذهب بنفسي.
الشاب صغير السن: سأكون شاكر لك حينها.
صوت المديرة يقاطع الحديث بين الشاب صغير السن ومدير الفرع قائلا : ما تكمل معانا ياجميل؟ انت شاب زي العسل وفهمت الشغل كله وتعرف تتعامل مع اي طيارة واي حالة.
الشاب صغير السن قائلا لها : مفيش أجمل منكم وأجمل من الاستف كله, أتعلمت منكم حاجات حلوة كتير.
المديرة : طب ما تكمل معانا؟
الشاب صغير السن : معلش اعذريني, انا عندي اشياء مهمة عاوز اعملها, لكن متقلقيش لن اقطع تواصلي معكم, وعندما اسافر هبقى اعدي عليكم, ومش هقطع الاتصال بالموبايل. ;)
جميع الموظفين في ذهول الموقف, ينظرون لهذا الشاب وهو غير متمنين العمل بهذه الشركة العملاقة, بحجة أنها لا تساوي طموحاته الشخصية.

قال له الشاب صغير السن: أغنى رجل أعمال في العالم وليس بمصر.
مدير الفرع مبتسما: هبقى أوصل ساعتك لحد باب الطيارة الخاصة بتاعة ساعتك وقتها, مش هبعت موظف ولكني سأذهب بنفسي.
الشاب صغير السن: سأكون شاكر لك حينها.
صوت المديرة يقاطع الحديث بين الشاب صغير السن ومدير الفرع قائلا : ما تكمل معانا ياجميل؟ انت شاب زي العسل وفهمت الشغل كله وتعرف تتعامل مع اي طيارة واي حالة.
الشاب صغير السن قائلا لها : مفيش أجمل منكم وأجمل من الاستف كله, أتعلمت منكم حاجات حلوة كتير.
المديرة : طب ما تكمل معانا؟
الشاب صغير السن : معلش اعذريني, انا عندي اشياء مهمة عاوز اعملها, لكن متقلقيش لن اقطع تواصلي معكم, وعندما اسافر هبقى اعدي عليكم, ومش هقطع الاتصال بالموبايل. ;)
جميع الموظفين في ذهول الموقف, ينظرون لهذا الشاب وهو غير متمنين العمل بهذه الشركة العملاقة, بحجة أنها لا تساوي طموحاته الشخصية.

0 comments:
Post a Comment